بعد مرور عامين لي في هذا الموقع سيء الذكر مع إحترامي لكم لم أستفد شيئا ولم أجد ما يسرني بالرغم من أن هذاالموقع
موقع عالمي يجمع الناس جميعا من مختلف بلدان العالم ولكننا لم نستغل تواجد هذا الكم الهائل من الناس بمختلف إطيافهم ودياناتهم ولغاتهم لم نعطيهم الإنطباع الجيد عنا نحن المسلمون خصوصا والعرب عموما بل عكس ذلك أظهرنا لأعضاء الموقع من غير العرب بأننا نسخةكربونية عنهم مع إختلاف لغة الكتابة لا بل لحضت أن الأجانب محترمين وملتزمين أكثر منا نحن العرب لم نظهر المعاملة الحسنة ولم نظهر العفة ولم نظهر الأذاب العامة لم نظهر لهم أي مظهر من مظاهر الإسلام السمحة، أكيد أنكم لحضتم معي أن الأعضاء العرب نسبة 85% منهم "وهي نسبة قليلة لكن كرم أخلاقي يحتم علي أن أبالغ بتقليل النسبة في الحقيقة النسبة أكثر من ذلك" نسبة 85% من كلا الجنسين ذكور او إيناث
ليس لديهم شيء إلا إنشغالهم بالجنس والإباحية والعياذ بالله... نسأل الله لي ولكم الهداية وأن يهدينا إلي سواء السبيل... نحن نفتخر بألإسلام متى يفخر الإسلام بنا؟ خلاصة حديثي بإنطباعي على هذا الموقع خلال عامين من وجودي فيه ألخصه بكلمتين ؛دخول؛و؛خروج؛ بدون أي فائدة تذكر.الا من اشخاص واعضاء معروفين ويعرفون انفسهم أخيرا أطلب من كل شخص أسأت له أن يسامحني وبدوري أسامح كل من أساء إليا...
القصور منا و فينا أما الوصال لمثلك و شرواك يا صاحبي العمر ما بقي منه إلا القليل يا بعد حالي يا صاحبي فديتك و يا عساني فداك و الوصال لك يا بعدي بيكون وصل جميل
منذ حوالي الشهرين ، انتشر فيديو على الـ youtube يحمل عنوان "فضيحة- رزان مغربي المفاجئ مايتضمنه هذا الفيديو من مشاهد وكلام يجوز أن يطلق عليه اسم "فضيحة".
الفيديو عبارة عن مشاهد التقطت بكاميرا لهاتف جوّال ينقل احدى الجلسات الخاصة لرزان مغربي وهي تسرد لصديقيها الأجانب بالانكليزية كيف تعرّفت على صديقها "ناجي" الذي بدوره كان موجوداً بالفيديو. والملفت أن "ناجي" يظهر عارياً باستثناء أنه يرتدي شورت وفي يده زجاجة بيرا، بينما تصف رزان اللحظات الأولى بينهما عندما شاهدته عارياً وهو يستحمّ.
من ثم نشاهد رزان وفي يديها حبّتي شوكولا على شكل بيضة وقشة، فيما نسمع صوت المصوّر وهو يقول "don't eat my eggs"، لتنتقل بعدها رزان وتجلس على الأرض الى جانب ناجي، واذا بيدها تنتقل الى داخل الشورت ليحصل ما حصل، أمّا المصور فقال آنذاك "suck the bottle".
فضيحة جديدة تنضم الى قافلة فضائح النجوم بنظر الجمهور. وهنا لا بد من التساؤل كيف وافقت رزان أن تسجّل هذه المشاهد رغم أنها تدرك جيداً أنها شخصية عامة وتحت الضوء وبالتالي هناك من يريد أن يصطاد في الماء العكر؟ من يريد أذية رزان بنشره هذا الفيديو؟ وما هي تداعيات الفيديو على رزان وكيف ستتعامل الصحافة مع هذا الموضوع؟ اسئلة ننتظر الاجابة عليها والوقت وحده الكفيل لاعطائنا الأجوبة.
مايزال [ التغافل ] عن الزلات من أرقى شيم الكرآم فإن الناس مجبورون على الزلات والأخطاء ، فإن اهتم المرء بكل ( زلّه وخطيئة ) تعب وأتعب ، والعاقل / الذكي من لا يدقق في كل صغيرة وكبيرة مع أهله ، وجيرانه ، وزملائه كي تحلو مجالسته وتصفو عشرته .
رفع المعلم لتلاميذه ورقة من 500 دولار ، وسأل : من يريدها ؟ فرفع الجميع أياديهم
ثم إنه كرمشها بقوة بيديه وعاد يقول : من يريدها ؟ فرفع الجميع أياديهم
ثم رماها على الأرض فصار يسحقها بحذائه حتى اتسخت تماماً . فسأل : من يريدها ؟ فرفع الجميع أياديهم
فقال : هذا هو درسكم اليوم ، مهما حاولت تغيير هيئة هذه الورقة ، تبقى قيمتها لم تتأثر ،
مهما تعرضتم للتحقير ، والإهمال ~ والتعثر ~ والتقليل ~ والتهميش ~ - يجب أن تؤمنوا بأن قيمتكم الحقيقية لم تمس ، عندها : ستستمرون في الوقوف بعد السقوط ، وستجبرون الكل على الاعتراف بقيمتكم .
قال ابن القيّم : فلا عيش الا عيش من أحب الله ، وسكنت نفسه إليه ، واطمأن قلبه به . واستأنس بقربه وتنعّم بحبّه ، ففي القلب شعثٌ لا يلمّه إلا الاقبال على الله . وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس به ، وفيه حزن لا يذهبه إلا الاجتماع إليه و الفرار منه إليه ، وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلا رضا بأمره ونهيه ، وفيه فاقه لا يسدها إلا محبته والإنابه إليه و دوام ذكره وصدق الإخلاص له ، ولو أعطي الدنيا وما عليها لم تسد تلك الفاقة منه أبداً .