أنواع القلوب فى القرآن الكريم
ذكر الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم أنواعاً كثيرة من القلوب منها:
القلبُ المَخْتُومْ :
فلم يسمع الهدى ولم يعقله .
{ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ } ﴿الجاثية: 23﴾
القلبُ القَاسِيْ :
لا يلين للإيمان ولا يؤثِّرُ فيه زجر وأعرض عن ذكر الله .
{ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً } ﴿المائدة: 13﴾
القلبُ الغَافِلْ :
غافلا عن ذكرنا ، وآثَرَ هواه على طاعة مولاه .
{ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا } ﴿الكهف: 28﴾
الْقَلْبُ الأَغْلَفْ :
قلب مُغَطَّى لا يَنْفُذ إليها قول الرَّسُول صلى الله عليه وسلم .
{ وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ } ﴿البقرة: 88﴾
القلبُ الزَّائِغْ :
مائل عن الحقِّ { فأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ } آل عمران:7
القلبُ المُرِيْبْ:
شاكٍ متحيِّر . {وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ } ﴿التوبة: 45﴾
ربنا لاتزغ قلوبنا بعداذ هديتنا
أنواع القلوب فى القرآن الكريم
ذكر الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم أنواعاً كثيرة من القلوب منها:
القلبُ الأَعْمَى :
وهو الذي لا يبصر ولا يدرك الحق والإعتبار
{ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ } ﴿الحج: 46﴾
القلبُ اللَّاهِي :
غافل عن القرآن الكريم ، مشغول بأباطيل الدنيا وشهواتها ، لا يعقل ما فيه .
{ لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ } ﴿الأنبياء: 3﴾
القلبُ الآثِمْ :
وهو الذي يكتم شهادة الحق .
{ وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ } ﴿البقرة: 283﴾
القلبُ المُتَكَبِّرْ :
مستكبر عن توحيد الله وطاعته،جبار بكثرة ظلمه وعدوانه
{ قلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ } ﴿غافر: 35﴾
القلبُ الغَلِيْظْ :
وهو الذي نُزعت منه الرأفة والرَّحمة
{ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ } ﴿آل عمران: 159﴾
ربنا لاتزغ قلوبنا بعداذ هديتنا
خيّم بك ( الصمت )
وقلبي يحتري بوحك . . !
وأشوف كنّك تصد .. وتخفي الضيقة
ليتك تسولف .. وتشرح لي
عن ( جروحك )
مَا طيق حزنك
وصمتك صدق مَا طيقه !
مع جمعة الناس أشوفك جالس ( بروحك )
حسبي على ضيقتك
جابت لي ..
>> الضيقة !