أقفيت عنه ..
وإلتفت لي / على هون ،
نادى ، ولكن .. خآطري
ما إلتفت له ..
جيته وأنا مطعون ،
وأقفيت مطعون
فيني سوآلف ( وش كثرر )
ما انحكت له ،
لآ تقول لي وشلون ؟! "
أنا أقول وشلون :
" بكـّى العيون اللي بوفاها ..
بكت له ـه ـه "
أدري تحبـّينه وأدري تعانين
وأدري عليك اليوم طوّل خصامه
باسمه تناديني معي دوم تنسين !
وغصبٍ علي أجاملك بابتسامة
عجباً من نفسي ، أقول :
إنّي اتعب وأتألم
وقد نسيت قول ربي :
" لا تقنطوا من رحمة الله "
عجباً من نفسي ، أقول :
لا أحد يدري ماذا يدور في نفسي
وقد نسيت قول ربي :
" يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور "
عجباً من نفسي ، أقول :
ليس عندي أحد
وقد نسيت قول ربي :
" ونحن أقرب إليه من حبل الوريد "
عجباً من نفسي ، أقول :
لا أحد يذكرني
وقد نسيت قول ربي :
" فاذكروني أذكركم "
عجباً من نفسي ، أقول :
أريد أملاً
وقد نسيت قول ربي :
" إن مع العسر يسراً "
تعال ..
واسمع قصّتي : ..
من زمان كآن فـ( مكان ) ‘
حُب وإخلاص وحنان ..
وتضحية بلا .. { حدود ..
يعني كآن بـ [هالمكان ]
شيء نآدر فـ الوجود ..‘
وكآن فيه طرف ( ثاني )‘
أنـــاني
يتقن فنون المعآني ~
شاعر أكذب من الوعود ‘
جآء مثل غيث ( الأماني )
يروي [ أحلام الورود ]
وابتديت أنا بـ[ العطاء
وامتهن هو [ الخطا ~
كانت إيديه سخييية
وكان لها ألف " نيّة ..
لين جفت [ أوراق الزمان ]
وذبلت أحلام الورود
وانتهى " عصر الحنان } ..
وهلّت الضيقة بـ" زووود "
وانتهت [ قصّة وفا ]..
وابتدت [ قصّة جفا ]..
وأصبح أبطال الحكاية :
حزن ‘
... وآلام ‘
... ... وندم ‘
[ 900 جرام = 1 كيلو ]
سافر الفلاح من قريته إلى المركز
ليبيع الزبدة اللتي تصنعها زوجته ..
وكانت كل قطعة على شكل كرة كبيرة
تزن كل منها كيلو جراماً ..
باع الفلاح الزبدة للبقـّال
واشترى منه ما يحتاجه من سكر وزيت وشاي
ثم عاد إلى قريته ..
أمّا البقال .. فبدأ يرص الزبدة في الثلاجة
فخطر بباله أن يزن قطعة ..
وإذا به يكشف أنها تزن 900 جراماً فقط !!
و وزن الثانية فوجدها مثلها !!
وكذلك كل الزبدة اللتي أحضرها الفلاح !
في الإسبوع الثالي ...
حضر الفلاح كالمعتاد ليبيع الزبدة
فاستقبله البقـّال بصوتٍ عال :
" أنا لن أتعامل معك مرة أخرى
فأنت رجل غشاش .. فكل قطع الزبدة اللتي
بعتها لي تزن 900 جراماً فقط
وأنت حاسبتني على كيلو جراماً كاملاً "
هز الفلاح رأسه بأسى وقال :
" لا تسيء الظن بي ، فنحن أناس فقراء ،
ولا نمتلك وزن الكيلو جراماً
فأنا عندما آخذ منك كيلو السكر أضعه على
كفـّة وأزن الزبدة في الكفة الأخرى ! "
*[ بالكيل الذي به تكيلون يكال لكم ]
# مخرج :
* لو كان المجتمع يتقن معنى :
[ عامل الناس كما تحب أن تـُعَامَل ]
لكان مجتمعنا يرتقي بأخلاقه
هناك اشخاص يمرون في حياتك ..
فيتركون أثر جرح .. وهم كثر ..
وأشخاص يمرون .. فيتركون رائحة ورد .. وهم قلة ..
واخرون يمرون ..
فيتركونك .. شخصاً أخر ..!
وهولاء قد لا تراهم سوى مرة واحدة في حياتك"
( توص بنفسك )
وأنسى جروح الوقت
من أمسك ،
وكوني بخير ،
ترى مَاهو عشانك بس
عشآن اللي يحبّك
من تصير بخير ،
. . يصير بخير
">http://i56.tinypic.com/rb05cx.jpg" border="0"/>
كان الخليفة عمر بن عبدالعزيز
وهو جالس يصلي في المسجد
جاء أحد المصلين وكان المسجد شديد الظلمة
وتعثر برجل الخليفة
وهو لم يراه طبعاً
فقال الرجل : أعمى أنت ؟
فقال الخليفة : كلا مبصر
ولما قام أحد حراسه ..
منعه الخليفة من فعل ذلك
فقال الحارس : إنه يقول لك أعمى فكيف نسكت عنه !
قال الخليفة : هو سألني فقال أأنت أعمى ؟
فأجبته : إنّي مبصر
ليس أكثر من سؤال وجواب
من الرائع أن نأخذ الأمور ببساطة
ولا ندقق في توافه الأمور
الحب شايب والفراق ابن العاق
والوصل غاية والقصايد وسيله
اشتاق وادري منت راجع لو اشتاق
مير العوض بالذكريات الجميلة
لذة [ الانتقام ]
لا تدوم سوى
لحظـة ،
أمـّا لذة العفو
فـ تدوم إلى :
الأبد ~
مايهم أكون في [ عينك ] أمير ،
. . المهم / أكون رمز [ للوفا ]
أحترق وآموت في عينك ، فقير
. . بس ما يجي يوم تقول لي [ أفآآ ]