ليس كل ما تراه عينك صحيحا ولكن كل ما يشعر به قلبك حقيقه
وما الدنيا الا ثوب سوف نخلعه وكل ثوب اذا ما رث ي ينخلع
كان واقعا امسي ذكري اصبح طيفا يزور دنيايا
بعيييييييييييييييييدجدا هو.....قريب في قلبي
اصبح الامر لا يحتمل وباتت الحياه لا قيمه لها وهانت وأبدا ما لانت
ذاتك في حياتك وبقائك مرهون بقدرتك علي تحقيق ذاتك ان اردت
مابين حبك وضياعه مرحله وبين ضياع حبك واسترداد نفسك مرحله فأيهما تحيا
مررت بها شوقا لها ورغبه فيها لاتنقضي.عاتبتني عينها بقسوه كادت من الحياه تخرجني وسرعان قبل ان تفيض روحي بسمتها بعثتني سريعا لدنياها لواحتها لجمال وروعه لقاها هكذا كانت مالكتي ومازالت .اسيرها الحر انا بها ولها كل امري فانا بها بعض نفسي ولي هي كل امري
شكرا ليك ... وجزاك الله كل خير
بعد كل طآاعہْ ة وعبآادة سوآاءً كآانت
عمرة ، حج ، صيآام صلآة صدقہْ ة - أي عمل صآالح -
كلنآا يردد هتآاف علي رضي آللہْ عنہْ يقول :
( ليت شعري ، من آلمقبول فنهنيہْ ، ومن آلمحروم فنعزيہْ )
و بعد كل طآاعہْ ة نردد أيضآاً قول إبن مسعود رضي آللہْ عنہْ :
( أيهآا آلمقبول هنيئًآا لكك ، أيهآا آلمردود جبر آلله مصيبتكك )
ولقد قآال عليّ رضي آللہْ عنہْ :
( لآ تهتمّوآ لقِلّہْ ة آلعمل ، وأهتمّوآ للقَبول ) ، ألم تسمعوآ آلله عز وجل يقول :
۞ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّہْ مِنَ الْمُتَّقِين ۞( المائدة)
لآ تكن مثل بعض آلمسلمين ،آلذين ليسوآ حريصين على قبول طآاعآاتهم ، فإن آلتوفيق للعمل آلصآالح نعمة كبرى ، ولكنهآا لآ تتم إلآ بنعمہْ ة أخرى أعظم منهآا ، وهي نعمہْ ة آلقبول
وإذآ علم آلعبد أن كثيرآ من آلأعمآال ترد على صآاحبهآا لأسبآاب كثيرة كآان أهم مآا يهمہْ معرفہْ ة أسبآاب آلقبول ، فإذآ وجدهآا في نفسه فليحمد آللہْ ، وليعمل على آلثبات على آلأستمرآار عليهآا ، وإن لم يجدهآا فليكن أول إهتمآامہْ من آلآن :
آلعمل بهآا بجد وإخلآص للہْ تعآالى